![](https://mmc.med.ly/wp-content/uploads/2017/04/رحم-540x280.jpg)
دراسة: عشر نصائح للزوجيْن لتحسين فرص الحمل:
1 ـ تحرِّي أيام الخصوبة: فرصة الحمل تكون الأكبر قبل إنتاج البُوَيْضة وبعدها بأيام قليلة، لذلك فإن تحرّي يوم إنتاج البوَيْضَة عبر عدةّ وسائل علمية يساعدك على تحديد الفترة المثالية للحمل.
2 ـ خذي الأمور بتأنٍّ ودون توتر: تميل النساء اللَّواتي يرْغَبْنَ في الحمل سريعاً إلى التخطيط المبالغ فيه والبحث عن أيام الخصوبة الأعلى، لدفع الزوج إلى المعاشرة الزوجية، ولكن ـ أحيانا ـ بتوتر شديد، لذلك يجب عدم المبالغة في الأمر.
3 ـ التغذية الصحية: التوازن الهرموني من أهم شروط الحمل لدى المرأة، والتغذية بشكل صحي تضْمن هذا التوازن وتوفِّرُ الموادَّ اللازمة لنموِّ الجنين.
4 ـ الكافين والنيكوتين: التقليل من استهلاك القهوة والشاي أمر ضروري لحمل سريع وسليم، كما يجب الإقلاع تماماً عن التدخين لما له من أضرار على الجنين.
5 ـ الاعتدال في ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة مهمة جداً للحمل السريع، لأنها تنظم الوزن وتؤثر إيجاباً على التوازن الهرموني، لكنَّ المبالغة في ممارسة الرياضة تؤثر سلباً على فُرَصِ الحمل.
6 ـ التقليل من التوتر: التوتر في مكان العمل أو في المنزل، كلُّها تؤثر سلباً على الجسم وعلى التوازن الهرموني الضروري لتحسين فرص الحمل، لذلك حاولي الاسترخاء بكل الطرق الممكنة.
7 ـ حافظي على وزن معتدل: تؤثر السمنة والنحافة المفرطة ـ أيضاً ـ على معدل الخصوبة والتوازن الهرموني، وبالتالي فهي تعمل على تقليل فرص الحمل، لذلك حافظي على وزن معتدل.
8 ـ مراجعة الطبيب: زيارة عيادة الطبيب قد تعني الفرق بالنسبة لفرص الحمل، إذ قد يكتشف الطبيب عائقاً يجب التغلب عليه أوَّلاً قبل الحمل.
9 ـ فحص الزوج: الزوج ـ أيضاً ـ يؤثر على فرص الحمل، ذلك أن عدد الحيوانات المنوية هام لتسريع الحمل، وتؤثر عليه عوامل متعددة، مثل: الوزن، واستهلاك الكحول والنيكوتين والكافين.
10 ـ لا تَقْنَطِي: حتى وإن أخذْتِ في عين الاعتبار كل ما ذُكر ولم يتحقق الحمل بعد، لا تيأسي؛ فقد تكون هناك أسباب أخرى تؤخر ذلك، كتعاطي موانع الحمل لفترات طويلة.
اترك رد